ضمّ كتاب عادات القرآن الكريم اللغوية والموضوعية وأثرها في التفسير (الفخر الرازي أنموذجاً) سبعين عادة من عادات القرآن الكريم على جميع المستويات، ابتداءً من الكلمة إلى التركيب إلى الأسلوب والموضوع، مع شرحِ كلّ عادةٍ وتأصيلها وبيانِ أثرها في التفسير. وقد كان للفخر الرّازيّ يدٌ طولى في ظهور هذا المفهوم واشتهاره فيما بعد، فكانَ في هذا الكتاب دراسةٌ خاصّةٌ لجهود الرّازيّ في عادات القرآن الكريم ومنهجه فيها